إذا كنت مدونا أو ناشرا أو كاتبا فلا شك أنك سمعت عن كتابة المقالات بالذكاء الاصطناعي، لذلك ندعوك للتعرف على أداة الذكاء الاصطناعي جين رانك لكتابة مقالات حصرية تنافس في نتائج البحث.
قد تتساءل عن إمكانية الذكاء الصناعي الآلي في كتابة المقالات، نظرًا لأن المحتوى يحتل الصدارة على شبكة الويب العالمية، وبالتالي فأنت بحاجة إلى امتلاك اداة (Intelligence) ذكاء اصطناعي مناسبة لمساعدتك على كتابة أفضل المقالات.
حيث تعد إدارة محتواك بالصورة الصحيحة أمرًا ضروريًا لتمييز وجودك عبر الإنترنت، فالمحتوى أساس مواقع الويب وكونه مميز وعالي الجودة سيساعدك على التقدم بعملك.
ليس هناك من ينكر حقيقة أن الذكاء الاصطناعي مهما بلغت قوته في الكتابة، فهو لا يمكنه التغلب على العقل كأداة نهائية للكتابة.
خاصة وأن المقالة عالية الجودة تتطلب حسا بشريا فإن لها حدودها مثل الوقت والتكاليف المتضمنة، ولو لاحظنا في تحديثات جوجل الأخيرة أعلنت شركة جوجل عبر موقعها الرسمي أنها لا ترشح المحتوى المولد تلقائيا، وأنه لابد من تدخل البشر لإنتاج محتوى مفهوم يناسب القارئ.
بمساعدة الذكاء الاصطناعي، تحصل على العديد من المزايا، فقد أصبح من الممكن الآن تلخيص أي مقال في أي مجال، إعادة تنسيق مقالات، نشر منشورات أي مدونة، وإنشاء مقال بسرعة، وتصحيح أي أخطاء نحوية وغيرها من المزايا، وكل هذا يوفر عليك الكثير من الوقت والجهد.
الذكاء الإصطناعي وأداة GuinRank
تعرف على الذكاء الاصطناعي عبر أداة GuinRank لكتابة الأخبار أو المقالات (Articles)، وحتى وصف منتجات وتقارير.
يمكنك استخدام جين رانك في كتابة أي محتوى ويب، ولكن الأداة لا تكتب لك محتوى تلقائي هي تعمل كمساعد للكاتب من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يقوم برنامج الروبوت بالأداة في جلب كل ما تحتاجه ويساعدك في الكتابة من الكلمات التي تحتاجها لكتابة المقال حتى الأسئلة التي يسألها الأشخاص حول الكلمة المفتاحية، وأيضا كل ما تحتاج معرفته عن المنافسين.
تستطيع التعلم والاطلاع على شرح وافي عن الجين رانك هنا من خلال الموقع وايضا عبر حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا، خاصة وأن للأداة دورا كبيرا في تحسين المقال، كما تمنحك خاصية تحليل للمنافس وكتابة محتوى جديد قوي وحصري ينافس على الصدارة.
هناك الكثير من أدوات الذكاء الاصطناعي ذات الصلة في السوق حاليًا لكن تبقى الــ GuinRank لها الصدارة في الكتابة، حيث حققت الأداة نجاحا باهرا في فترة قصيرة، على مستوى الدول العربية والكثير من دول العالم.
والآن كيف تستعمل الأداة؟
هذه خطوات منظمة لاستخدام الأداة بشكل صحيح:
- بداية: يجب أن تقوم بتحديد الدولة التي تستهدفها وليكن مصر.
- ثانيا: اختيار اللغة التي سوف تكتب بها من بين اللغات الموجودة.
- ثالثا: اكتب كلمتك المفتاحية ولتكن على سبيل المثال (كتابة مقالات باستخدام الذكاء الاصطناعي)، وعندها ستظهر لك خانات بها قوة الكلمة المفتاحية ومدى سهولتها أو درجة صعوبتها وأيضا هل كلمتك التي ستكتب عنها بحاجة إلى باك لينك أم لا، وما هي نسبة المنافسة.
- رابعا: اذهب لأول 10 اقتراحات من الأداة واقرأها جيدا وافهمها وادرسها جيدا.
- خامسا:إنشاء مشروع لأجل بدء كتابة محتواك.
- سادسا: ابدأ الكتابة عقب إنشاء المشروع.
ومن ثم اتبع الخطوات الأخرى في الكتابة وتعرف على الطريقة الصحيحة عبر فيديوهات القناة أو مقالات موقع جين رانك الأخرى، حتى تصل إلى سكور الكتابة الصحيح وتكتب محتوى حصري بشكل سليم يجعل موقعك الإلكتروني في الصدارة.
للذكاء الاصطناعي المستخدم بجين رانك ميزات متعددة نسردها كالتالي:- تساعد تقنية الــ (AI) الذكاء الاصطناعي بالأداة على كتابة مقالات تتصدر النتائج الأولى لمحركات البحث.
- توفر لك أفكار كثيرة عند كتابة النصوص والمقالات.
- تمنح مقالات موقعك صفة الحصرية لكونها غير معادة الصياغة أو مسروقة أو مكررة الفكر.
- يوفر لك الذكاء intelligence الاصطناعي معرفة كافية حول منافسينك، عبر الاطلاع على أهم نتائج مواقعهم.
- استخدم جين رانك في كتابة المقالات بصورة artificial محسنة أو عدل على المقالات القديمة بمدونتك.
- تمنحك الأداة قوة فحص كما تعمل جوجل في موقعك.
- توفر لك عدد من أسئلة الباحثين عن المحتوى، لتثري محتواك بها.
لا تقدم لك الأداة مقال معاد صياغته بطريقة تلقائية دون تدخل العقل البشري، وإنما ستقوم أنت بنفسك بكتابة المقالات لتوضيح المعنى، والذكاء الاصطناعي هنا دوره متمثلا في توفير ما سبق وأوضحناه بالأعلى هو التعاون معك لإنتاج المحتوى الحصري .
يمكنك التعرف أكثر على مدى قدرة الذكاء الاصطناعي (intelligence) في توفير مقال مفهوم من قبل خوارزمية Google الحديثة.لا تعني الصياغة للمقالات أن تسطو على غيرك وتسرق مقالات كاتب آخر أو أفكار الآخرين، وإنما نريد بها التجديد والإثراء بكلمات حصرية ومعلومات جديدة.
وكذلك لا يعني استعمال تطبيقات أو تقنيات للذكاء الاصطناعي في اللغة العربية أو غيرها وكتابة مقالة بالذكاء أنك تحصل على نفس أفكار غيرك، ولكن نريد به أن تكتبها بالصورة الصحيحة ومراعاة قواعد السيو لأي مقال، لا سيما تستطيع محركات البحث فهمها.
وهنا في GuinRank تستطيع عمل اعادة صياغة لمقالك بشكل مباشر عن طريق استخدام ميزة جلب المقال المتاحة بأداة “content optimizer”، فكل ما عليك هو وضع رابط المقال المطلوب صياغته والضغط على زر “fetch”، فتقوم برامج الروبوت بجلب المحتوى داخل الأداة تمهيدا لصياغته، ويمكنك أن تتعرف على أسس إعادة صياغة المقالات في موقعنا حتى تستطيع عمل اعادة صياغة صحيحة داخل الأداة.
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي (AI) قراءة أو كتابة نصوص سهلة الفهم وذات مغزى؟
من المحتمل ألا يطرح أي شخص مهتم قليلاً بإنتاج الذكاء الإصطناعي مثل هذا السؤال، لأن الإجابة كانت واضحة منذ فترة طويلة: بالطبع، يمكن للذكاء الاصطناعي القيام بذلك.
كما تعتمد الإجابة على هذا السؤال على سؤالين آخرين: ما مدى إبداع الذكاء الاصطناعي بشكل عام اليوم؟ وما مدى إبداعها في كتابة نصوص عالية الجودة؟ وبما أن كلمة “إبداعي” ترد في كلا السؤالين، فإن السؤال الثالث مهم مسبقًا وهو موضوع حديثنا اليوم:
ما هو الإبداع في الواقع؟
ستجد على موقعنا والمواقع الأخرى تعريفًا متكررًا للإبداع، والتعريف كالتالي: “الإبداع هو القدرة على خلق شيء ومفيد”، فمثل هذا التعريف هو بالطبع ذا مساعدة محدودة فقط لأن المصطلحين لم يتم تعريفها بدقة.
على سبيل المثال، كل نص منتج تصنفه التكنولوجيا على أنه فريد يمثل بالفعل نصًا فريدا حتى لو لم يكن مختلفًا تمامًا عن نصوص أخرى.
ومن هنا كان يجب الوصول إلى مستوى معين في خلق أو كتابة مقال باستخدام الذكاء الاصطناعي ولأجل تصنيف النص من قبل الــ خوارزميات على انه نتيجة عمل إبداعي، و ذروة الإبداع وبشرط يدعم حماية (AI).
وذلك ما تفعله أداتنا جين رانك، حيث تخلق لك محتوى فريدا من نوعه بواسطة الذكاء الاصطناعي (AI)، ولكن بمساعدتك.
هل لا يزال لديك ضبابية معينة للذكاء الاصطناعي ومدى قدرته على ذلك؟!
إذا كانت إجابتك بنعم، فالآن تستطيع متابعة مقالاتنا وشروحاتها المتعلقة بأهم النتائج عقب استعمال الذكاء الاصطناعي في الوصول إلى النتيجة الأولى بدون الحاجة إلى زيادة التكلفة أو الإعلانات.
وكلما قل تصنيف ارتفاع الجودة في مقال كمعيار إبداعي، زاد احتمال إثبات مدى قدرة الذكاء الاصطناعي على الإبداع، فلم تعد نصوص الاستخدام البسيطة على سبيل المثال (أخبار سوق الأسهم) تشكل تحديًا للذكاء الاصطناعي، ولكن كانت هناك محاولات طويلة لتعليم الذكاء الاصطناعي فن الكتابة الجيد.
قد تتساءل ما هو الفرق بين المقالات بالذكاء الاصطناعي أو باستعمال أدمغة الكتاب أنفسهم؟
والإجابة تتمثل في أنك، سترى أن جميع الأسباب تسير في اتجاه مفهومين رئيسيين هما:
التحسين والقيمة
فإذا لم تكن لدينا هذه الأساسيات، فلن يكون هناك سبب لاستخدام هذه الأداة GuinRank، ناهيك عن كتابة نصا مفهوم للغاية ويكون بمثابة نموذج لقدرة الذكاء الاصطناعي على:
1. سرعة استيعاب الأفكار
كشبكة عصبية، يمكن استخدام مجموعة من المصطلحات الأساسية لتتبع وعرض أفكار معينة على الإنترنت ويعتبرها الذكاء الاصطناعي ذات صلة، و تذكر، أن سلوك المبرمج الآلي يتغير، فهم يتعلمون باستمرار، ويأتي جزء كبير من نجاحهم من الطريقة التي يفهمون فيها بنية مقالات موقعك سواء بالنسبة للأفكار أو لإنشاء قائمة، وحتما ستكون النتائج مذهلة بالنسبة لك.
والآن سنعرض لك مثالا، للذكاء الاصطناعي
بأداة الذكاء الاصطناعى تستطيع كتابة مقال، ولكن سرعان ما تجد القدرات لديك توقفت، وذلك يعد انسداد في عقولنا نتيجة كمية المعلومات التي نستوعبها، وبمرور الوقت تصبح أحد التهديدات الرئيسية لصناعتنا وهي الكتابة:
ففي كثير من الأحيان، تمنعنا عقولنا من بدء مقال احترافي، والبداية هي دائما الأكثر تعقيدا، لذا كل ما عليك سوى كتابة العنوان أو الافتراض الرئيسي في الذكاء وإلقاء نظرة على الخيارات التي يعرضها لك.
وحتما ستساعدك أدوات الذكاء الاصطناعي على منصة جين رانك، والذي يستخدم في جمع البيانات الكافية عن موضوعك، بالإضافة إلى توفير أقسام جيدة للمقالات أو حتى المساعدة في تنسيق ملخصات المدونات.
الذكاء الاصطناعي هو مستقبل جميع مؤلفي الكتابة بكل أنواعها سواء (مقال، منشور، إعلان، أو حتى كتب إلكترونية كاملة)، ويجب أن تعلم كيف تستخدم هذه التقنية بشكل صحيح يخدم أهدافك ولا يتعارض مع سياسات جوجل.
2- تيسير البحث
إحدى الفوائد المذكورة هي توفير الوقت بالنسبة للبحث عن (أفكار أو كلمات رئيسية)، حيث يمكنها توفير جمع معلومات حول ما نكتبه.
مرة أخرى: الشيء الأكثر أهمية هو أن مصطلح الذي تم إدخاله واضح ومحدد قدر الإمكان. كلما كان مصطلح أوضح، كانت النتائج.
3- أتمتة المقال وقواعد الــ SEO
واحدة من أعظم مزايا الذكاء (Ai) هي بالتأكيد أتمتة استراتيجيات السيو حيث يمكن للذكاء الاصطناعي تقييم المقال وأيضًا نصوص يمكن تغييرها لاحقًا وبالتالي جعلها فريدة من نوعها.
كما تتيح هذه الوظيفة إمكانية وضع عدة صفحات مقصودة بنفس الخدمة لمواقع مختلفة وبالتالي جذب عملاء مختلفين.
حقيقة لا يمكن إخفائها وهي أن للذكاء الاصطناعي حاجة كبرى الآن ولكنه لا يحل محل كتاب الإعلانات، إنه فقط عامل مساعد، يساعدك كما سبق وشرحنا على التصدر على المواقع الأخرى
ربما يكون من الواضح الآن أن الذكاء المصطنع (artificial) لن يسلب وظائف محترفي كتابة الإعلانات.
وإنما يكون استخدامه لدعم عبء العمل وتحسينه للمهام المتكررة التي لا تتطلب في الغالب أي تعديل.
ومع ذلك، فإن عالم كتابة الإعلانات أو غيرها من نصوص المحتوى مشبعًا أكثر فأكثر، وقبل كل شيء، من حيث السعر البسيط وبالتالي، فإن الذكاء (intelligence) الاصطناعي (artificial) سوف يبدأ في التصفية بين الجودة و الأتمتة.
فلا مزيد من النسخ واللصق البشري ولا مزيد من الجمل المكررة أو المعاد صياغتها بصورة آلية أو حتى بواسطة محترف.
فإذا تمكنت أداة الذكاء الاصطناعي (Ai) من القيام بذلك في غضون دقائق، فستصبح الوظائف المتكررة تدريجياً سلعة نادرة لمؤلف الإعلانات.
لمعرفة الكثير عن كتابة المقالات تستطيع زيارة موقعنا والاطلاع على أحدث الموضوعات، أو الاشتراك في كورس كتابة المحتوى (الراوند السابع) والتعرف على أهم المستجدات في المجال وكيفية الكسب عبر الانترنت من نشر مقالات مكتوبة بالذكاء (Ai)
حان الوقت لتطوير نفسك، وتعلم الاستراتيجيات عبر أداتنا الجديدة، والأهم من ذلك كتابة وتطبيق أساليب السيو ومراعاة أي بلاجن أخرى على موقعك مثل الرانك ماث أو حتى اليوست سيو.
وذلك هو التحذير الثاني بعد ذلك من تقنية الذكاء الاصطناعي (intelligence)، فإذا كانت أداة مصممة للمساعدة فقط مثل أداتنا فمرحبا بها في المجال وإن كانت قادرة على استبدالك في هذا السوق دائم التطور… إذن لديك مشكلة كبيرة.
الذكاء الاصطناعي (artificial) لا يعني سحب أفكار غيرك، ووضعه على أدوات التحويل والتبديل وإعادة الصياغة الآلية، وإنما يعني كتابة وتهيئة مقالاتك لتفهم بالذكاء الاصطناعي.
لا شك أن تقنيات الذكاء الاصطناعي في ازدياد مستمر في السنوات الأخيرة، نتيجة التوجه العالمي في تفعيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في أتمتة بعض الوظائف، ولا اخفيك سرا فقد تم إنشاء هذه المقالة باستخدام الذكاء (intelligence) ولكن بأفكار وحس بشري.